إحدآكن ,
تشبثت بي , بحثت عني , شدتني إليها آكثر !
صرخت في وجهي بكلمات أخت معاتبهه ")
لكن .. كُنت كالصخرهه معهآ بل أقسسى من ذلك !
جفيتها كثيرآ اتسعت بيننا الفجوهه , لآ أنكر قلبي يؤلمني و يشتآق ..!
لكن لا أعلم لمَآ / تحججت بالوقت و ضيقه , و الظروف و قسوتها ..!
فحقآ قبلت عُذري من طيبة مَ تحمل بين أضلاعها ..
أمآ مع نفسسي / فأعلم انه لا عذر لي !
+
أمآ الأخرى ,
إنشغلت عني في متاهاآت الحيآةة , تعلق قلبي بهآ ..
بحثت عنهآ .. آرهقني الركض خلفها !
أقبل آي عذر وآهي منهآ , حتى لو لم تعتذر أبحث عن عذرآ لهآ بنفسي ..!
آجتهد في السؤال عنهآ , فعلت كل مَ بوسعي و مآزلت أفعل .. و أفعل ..!
و آخشى ان أظل كذلك 3/>
* الأولى , آعتذر لهآ بحجم السمآءء بل أكثر و يحق لهآ آن لا تقبل عُذري .. "(
* أمآ الثآنيه , صدقيني لن تجديني يومآ بجآنبك !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق