السبت، 30 أبريل 2011






وآذآ يعني آذآ حنيت ؟
و و و وعن آحبآبي آنآ خبيت !
وآذآ يعني آعيش بهم ؟
. . وآنآدي لك ..
. . . آنآدي لك ..
. . . . ولآ رديت !

وآذآ يعني لو فـ ليله عليك بكيت !
كتبت احسآسي بدموعي .. ولآ وفيت ..
آنآ حنيت" ومن الفرقآ " آنآ مليت !







وِدّيے آشْشْـگَـيے و خـآيِفْ آشـگَـيے .. 
لَـوْ تگَـلّمتْ وشـگَـيتْ گَـل‘ گَـلمة فيْهـآ بـ’بـگَـيْے .. 
وَ إنتْ عنّـيے مـآدريْت .. !! 



السبت، 23 أبريل 2011

أصرخ: من منكم يراني ؟!



أصرخ بعد الـ “سكوت” الذي (لا) يغامر فيه الكلام !
أصرخ من منكم يراني ؟!
يا بقايا بلا قامة .. !
يا بقايا ” تموت ” تحت هذا السكوت !
أصرخ .. كي تتوالد في “صوتي” الرياح !
كي يصير الصباح .. لغة في دمي وأغاني !!
أصرخ: من منكم يراني ؟!
تحت هذا السكوت الذي.. “لايغامر” فيه الكلام
أصرخ .. كي أتيقن أني وحدي_ أنا .. و الـ “ظلام” !!

وتقول لي: مت أيها الذاوي ... فأنسى أن أموت !!





تمتصني أمواج هذا الليل
في شره صموت
وتعيد ما بدأت..
وتنوي أن تفوت ولا تفوت !
فتثير أوجاعي
وترغمني على وجع السكوت !
وتقول لي: مت أيها الذاوي…
…. فأنسى أن أموت !!
..
..
..
وتقول لي: مت أيها الذاوي…
…. فأنسى أن أموت !!

أحمد مطر





وقفت بين يدي مفسر الأحلام
قلت له: ياسيدي رأيت في المنام
أني أعيش كالبشر
وأن من حولي بشر
وأن صوتي بفمي
وفي يدي الطعام
وأنني أمشي ولا يتبع من خلفي أثر!
فصاح بي مرتعدا: يا ولدي حرام..
لقد هزئت بالقَدر!
يا ولدي، نم عندما تنام !!

الأربعاء، 20 أبريل 2011

الثلاثاء، 19 أبريل 2011







و لكـلْ فنجـآن قهوه ‘ سٍحرَه الخـآصْ ..
فنجـآني هذـآ الصبـآح مليئٌ بـ‘ الفرحْ 


بـ’عـودةْ .. تـوأم الروُح .. 


عـآدتْ .. آثمنُ مآ أملكـْ .. 
عـآدتْ .. ملـآكي ْ.. 


 لتجلي مـآ بقلبي من آحزآن , وحده و ضيـآعْ ..


إفتقدتهـآإ بششّده’ـه .. 

الاثنين، 18 أبريل 2011

بعد رحيلك عني ..





من افسد قهوتي وتركها فوق مكتبي
فلقد أسودة أكثر مما كانت عليه
وترك بعض الاثر على سجادتي الحمراء المفضلةُ

نسيتُ أنني أفرطُ بالنسيان
كجرعة مسكن للاحزان
بطعمها المر
ولونها الاسود
وكثافة ما تحتويه
لم أترك سوى القليل منهـآ
لم أشعر بذلك
حتى جرائد الصباح بلونها الرمادي
بدأت بالتغير علي
محتواها لم يكن يناسبني
ربمـآ أنا لم أعد انا
فصبـآحي أصبح مختلف كقهوتي تمـآمآ 


عَآدَ مِن جَديْد‘







إنهُ الصَّمْتُ عَآدَ مِنْ جَدِيد لِـ يَسْتولِي 
عَلَى مآ بَقَى مِن عَرْشِ مشآعِريْ .!